وانطلاقا من هذه الحديث ومما نجده هذه الأيام من كثرة الغلط ونسب الأحاديث إلى النبي صلى الله عليه وسلم من قبل عوام الناس فتجدهم يروون أحاديث ضعيفة على أقل تقدير إن لم تكن موضوعة جازمين بصحتها عاملين بها محتجين بها ولا يبالون بعلوم الحديث ومصطلحه ليتبينوا الصحيح من الضعيف